كاتى وزيارة يسوع !!

لو جاء يسوع لزيارتك الجمعة 26 أكتوبر 2007 - 3:26






لو جاء يسوع لزيارتك فهل؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ستضطر الى تغير ملابسك قبلما تسمح لة بالدخول...

ام ستخبئ بعض المجلات وتضع الكتب المقدسة جيئما كان

ينبغى ان تكون... هل ستخبئ موسيقاك

العالمية؟وتخرج بعض كتب الترانيم؟واننى اتسائل لو

طلب منك يسوع ان بامكانة ان يقضى عندك فى البيت يوميا او اثنين

فكم من الوقت ستقضية تجاة شاشة التليفزيون..؟ ام

هل ستستمر فى عمل ما تقوم بعملة دائما ؟ هلى ستواصل النطق

بما اعتدت ان تقول؟وهل حياتك اليومية ستستمر كما

كانت تسير من يوم لاخر.؟.. بل كيف ستتكلم مع افراد عائلتك

وخاصة عندما يقوم احدهم باغاظتك ؟ هل ستصحب

يسوع معك فى كل مكان تذهب الية؟ ام انك ستغير وجهك ليوم او

اتنين لكى لا يعلم اين تمضى ومع من تسير...هل

ستكون سعيدا لو امكنك ابقاؤة معك لفترة اطول؟ ام ستتنفس الصعداء

لو انة اخيرا انهى زيارتة وتركك

قد يكون شيئا طريفا ان تعرف؟ ما الذى ستفعلة؟ لو

جاء يسوع شخصيا لك لقضاء بعض الوقت معك

فلنسمع ما تقولة كلمة اللة : اذا اختبا انسان فى

اماكن مستترة افما اراة انا يقول الرب: اما املا انا السموات والارض

ثم يقول :فى كل مكان عينا الرب مراقبتين الطالحين والصاحين

ياريت فى كل وقت فى حيانتا نصدق اوى ان اللة

شايفنا واحنا بنعمل كل حاجة

ونصدق اوى انة عينا علينا وعلى طول شايفنا

وفى إستعراض كتاباتكم الكثيرة ومنها ما يستحق وعن جدارة التكريم ,,

كانت جولتنا بمنتدى التأملات وبتاريخ يعود إلى أكثر من أسبوعين

وطالعنى مقال رائع كتبته الرائعة إبنة المنتدى كاتى مشرفة منتدى الإرتباطبين الجنسين ,,

وياله من مقال يستحق بكل تقدير درجة السفير ,,

كتبت إبنتنا كاتى

لو جاء يسوع لزيارتك فهل؟؟؟؟؟؟؟؟؟

26_10_2007بقسم التأملات

وتابعت أسئلته مرات ومرات,,

وفى كل واحدة أكتشف عمقا مذهلا وإن كان يبدو فى سؤال ,,

إلا أن مضمون الجولة يوحى بأنك لست أمام مجرد أسئلة تنتظر إجابة ’’

ولكنك توجد فى ضيافة جليلة لزائر جليل المقدار ,, ولذا فلا يكفي أن تقول سأمتنع عن هذا وذاك , بل فىالجانب الآخر يتجد أنك مطالب بإيجابيات ما ستفعله من التكريم لهذا الزائر العظيم المقدار ,,

هذا هو جانب التميز فى مقالك الرائع يا كاتى ,, فقد فتحت بابا واسعا للتأمل ,و كيف لى أن أكون فى ضيافة كهذه ,, ؟؟وفكر آخر يطرحنفسه من بين سطور المقال حين أشرت يا إبنتى إلى قدرة الله العظيم فى إمكانياته الإلهية فى كشف الأستار ومعرفة كل ما تفكر فيه مجرد الفكر !!

وأعتقد أنكم تشاركونى جوهرة السطور

تقول؟وهل حياتك اليومية ستستمر كما
كانت تسير من يوم لاخر.؟.

وجوهرة أخرى لا تقل أهمية وغلاوة بل تعتبر ختام رائع للمقال ..

يسوع معك فى كل مكان تذهب الية؟ ام انك ستغير وجهك ليوم او

اتنين لكى لا يعلم اين تمضى ومع من تسير...هل

ستكون سعيدا لو امكنك ابقاؤة معك لفترة اطول؟ ام ستتنفس الصعداء

لو انة اخيرا انهى زيارتة!!!؟؟؟؟

هذه الإجابة شخصية ورائعة لحياتك شرط أن تكون صادقا مع نفسك ,,

وهى تجسد ما لهذه الزيارة التى يصورها المقال من رائع الفكر وخلاصة القرار ,,

مقال أكثر من رائع يا إبنتى , وفكر غير عادى ,,

عطاء مبارك وسطور ليس من السهل أن تمر سريعا من أمام ناظرينا ,,

دعوة هائلة لفكر مسيحى راقى ,, أشكرك جدا على تجسيده بهذه الصورة ,,

يحتاج إلى مساحة كبيرة من التأمل الهادئ لتكون الإجابات صريحة ونافعة ,,

وأذكركم يا حبايبى فى ختام الحديث ,, لن تستفيد من الإجابات الغامضة أو المجاملة ,, فكما ختمت أختكم كاتى فى آخر سطورها :

ياريت فى كل وقت فى حيانتا نصدق اوى ان اللة
شايفنا واحنا بنعمل كل حاجة
ونصدق اوى انة عينا علينا وعلى طول شايفنا

شكرا يا إبنتى

أهنئك من كل القلب لتميز هذا الموضوع وعن قناعة يحمل درجة السفير ,,

أرجو أن أكون قد وفقت ,,

دمت بسلام ..

ودام عطائك المتميز ,,

دمت بخير

وإلى لقاء جديد قريب مع المتميز من عطائكم الغالى ,,

بابا سمير

إبنتى المباركة ,,

دمت بكل سلام الرب ومحبته ..

من المؤكد أن مقالك النابع من علاقة قوية لك بالرب , لذا فقد أتت الكلمات نجسد حالة صادقة لكاتى .. وهو أروع ما يميز الكاتب يا إبنتى ,, الصدق مع النفس والقناعة التامة بما نريد أن نوصله للناس من خلال زجاج سميك هو شاشة الكمبيوتر ,,!!

لذا فنحن بحاجة إلى مضاعفة صدقنا وإحترام رسالتنا التى يراها ويقرؤها الآلآف,,

وأجدك مباركة من الرب بهذه الخاصية المباركة ,, ,,

أشكرك مرة أخرى ,

دمت بسلام الرب

بابا سمير

أرجو أن يكون لقائنا فى المرات القادمة مشجعا أكثر ,,

شكرا لك يا غالى ’’

دمت بنعمة المسيح وسلامه ومحبته ,و

بابا سمير