jesus my lord

عزيزى الزائر يمكنك الاشتراك معنا فى المنتدى والمشاركه فى الموضوعات المطروحه فقط بالضغط على زر تسجيل . نتمنى مشاركتكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

jesus my lord

عزيزى الزائر يمكنك الاشتراك معنا فى المنتدى والمشاركه فى الموضوعات المطروحه فقط بالضغط على زر تسجيل . نتمنى مشاركتكم

jesus my lord

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
jesus my lord

منتدى يسوع ألهى


3 مشترك

    الشرح التفصيلي للوحة العشاء الأخير كما أوضحه العلماء

    artcity
    artcity
    عضو شغال
    عضو شغال


    الساعه والتاريخ الأن :
    عدد الرسائل : 57
    العمر : 39
    تاريخ التسجيل : 26/10/2007

    الشرح التفصيلي للوحة العشاء الأخير كما أوضحه العلماء Empty الشرح التفصيلي للوحة العشاء الأخير كما أوضحه العلماء

    مُساهمة من طرف artcity الخميس 1 نوفمبر 2007 - 20:24

    الشرح التفصيلى للوحه العشاء الاخير

    ولكي نفهم حقيقة اللوحة، والتي بنى عليها دان براون، ومن اعتمد على فكرهم، محور روايته، جيداً يجب أن نرجع إلى العلماء المتخصصين ومؤرخي فن الرسم وما كتبوه عنها، لكي تكون لدينا صورة واضحة بعيداً عن التلفيق والتزوير والادعاءات الكاذبة.
    (1)الرسم التخطيطي الذي رسمه ليوناردو للوحة؛ اعتاد ليوناردو دافنشي قبل رسم أي لوحة أن يعمل لها رسماً تخطيطياً، كروكي، يضع فيه تصوراته عن محتوى اللوحة وما يفكر فيه من جهة الأشخاص الذين كان عليه أن يرسمهم في اللوحة، وقد احتفظ لنا المؤرخون الذين أرخوا لفن الرسم بالرسم الكروكي الذي رسمه ليوناردو دافنشي لهذه اللوحة والذي حدد فيه اسم كل شخصية من شخصيات اللوحة ومنها شخصية يوحنا الذي كتب اسمه على رأس الرسم التخطيطي له في اللوحة!!
    ومن هنا كانت أسماء الشخصيات مكتوبة على اللوحة كما جاءت في الرسم التخطيطي لها وكما أكد ذلك العلماء والمؤرخون عبر تاريخ اللوحة وهذا في حد ذاته كاف لتحطيم كل نظريات دان براون، التي بناها على خيال أوهام من سبقوه!
    (2) موضوع اللوحة كما خطط له ليوناردو؛ يقول هؤلاء العلماء والمؤرخون؛ لقد رسم ليوناردو دافنشي هذه اللوحة فيما بين سنة 1495 و1498م على حائط حجرة الطعام في كنيسة سانتا ماريا دي ليجرازSanta Maria delle Grazie بميلانو بإيطاليا. وكان موضوعها الجوهري هو تصوير رد فعل تلاميذ المسيح الأثنى عشر عندما أعلن لهم، المسيح، أن واحداً منهم سيسلمه: " الحق الحق أقول لكم أن واحد منكم من سيسلمني " (يو13 :21). ولكي يجعل الصورة متوازنة قسم دافنشي التلاميذ الأثنى عشر إلى أربع مجموعات، تتكون كل مجموعة من ثلاثة تلاميذ، ووضع مجموعتين منها على كل جانب من جانبي الرب يسوع المسيح؛ أي ستة تلاميذ على كل جانب في مجموعتين. وكانت المجموعة التي عن يمين المسيح هي التي لعبت الدور الأهم في رواية دان براون " شفرة دافنشي ". فعلى يمين المسيح نجد ثلاثة من التلاميذ؛ هم يوحنا ويهوذا وبطرس. هذا التجمع الثلاثي تكون من ميل بطرس للأمام ليطلب من يوحنا أن يسأل عن الخائن الذي سيسلم الرب؛ " فاومأ إليه سمعان بطرس أن يسأل من عسى أن يكون الذي قال عنه " (يو13 :24)، ثم انحناء يوحنا تجاهه ليسمع سؤاله وجاء يهوذا بينهما. يقول الإنجيل: " فاتكأ ذاك (يوحنا) على صدر يسوع وقال له يا سيد من هو. أجاب يسوع هو ذاك الذي اغمس أنا اللقمة وأعطيه. فغمس اللقمة وأعطاها ليهوذا سمعان الاسخريوطي " (يو13:25و26). وهنا يصور دافنشي يهوذا يقبض بيده على صرة نقود في يده اليمنى، مشيرا إلى قوله " إذ كان الصندوق مع يهوذا " (يو13:29)، كما يصوره وهو يحوم بيده اليسرى على قطعة خبز على المائدة، حيث يلمح ليوناردو بوضوح لقول الرب يسوع المسيح " الذي يغمس يده معي في الصحفة (الطبق) هو يسلمني " (مت26:23). وهذا ما توضحه اللوحة في القطاع المأخوذ منها في الصورة المجاورة والمأخوذة من اللوحة قبل الترميم.
    (3) هل خلت اللوحة من الكأس؟ بني دان براون كل نظريته على أساس خلو اللوحة من الكأس المقدسة، فراح يزعم أن دافنشي لم يرسم الكأس في لوحته لأنه كان يقصد بها مريم المجدلية، الكأس الحقيقة حسب مزاعمه وتلفيقاته فقال: " لم يكن هناك كأس (Chalice) في اللوحة, ولا كأس مقدسة (Holy Grail) أن دافنشي يبدو وكأنه قد نسي أن يرسم كأس المسيح "!! فهل تعمد دافنشي أن لا يرسم الكأس؟
    والإجابة ببساطة كلا، وألف كلا! فقد رسم دافنشي الكأس المقدسة، في لوحته ولم ينس، بل ولم يتعمد عدم رسمها!! فالكأس موجودة في اللوحة!! ولكن لأن براون ومن اعتمد على كتابهما رأوا اللوحة قبل ترميمها سنة 1999م، برغم أن الكأس واضحة فيها، إلا أن علماء الكمبيوتر قاموا بتصوير النسخة الأصلية للوحة بعد الترميم وظهرت الكأس جيداً مرسومة على العمود خلف رأس بارثولماوس في أقصى يسار الناظر للوحة. بل والأعجب والأغرب أن الصورة التي يضعها دان براون في موقعه الشخصي للوحة تظهر فيها الكأس المقدسة بوضوح، ومع ذلك فقد عميت بصيرته وبصره عنها أو أنه تجاهل ذلك، فكل شيء مباح بالنسبة لمن يفكرون بطريقته!!

    والسؤال الآن هو لماذا وضع دافنشي الكأس هكذا ولم يضعها على المائدة أمام المسيح كما هو الحال في بقية صور العشاء الأخير؟
    من المفيد هنا أن نوضح أن لوحة دافنشي اسمها العشاء الأخير وليس العشاء الرباني،
    وهناك فرق كبير بين هذا وذاك، فالعشاء الأخير كان هو عشاء الفصح اليهودي الذي كان في جوهره يرمز للمسيح، أما العشاء الرباني فهو التناول من الخبز المتحول إلى جسد والخمر المتحول إلى دم المسيح؛ وقد رسم دافنشي لوحة للعشاء الأخير، أي الفصح الأخير للمسيح، والذي كان يتكون من طبيخ التين والبلح وكؤوس الخمر، وليس العشاء الرباني الذي تكون من كأس واحد وخبزة واحدة. ومن هنا لم يرسم الكأس على المائدة، بل رسمها على العمود خلف رأس برثولماوس بصورة توحي بدورها الذي سيبدأ ولن ينتهي، لأنه لم يكن لها دور في الفصح الذي يرتكز أساساً على خروف الفصح، فالفصح كان رمزاً للمسيح أما الكأس فكانت تحمل دم المسيح المعطي الحياة الأبدية. ويبدو أن دافنشي وضعها في خلفية اللوحة بشكل واضح وبارز على هذا الأساس. ومن جهة أخرى فقد كانت الكأس مدخرة لما بعد خروج يهوذا الخائن، الذي أكل من الفصح ولم يكن مستحقا للتناول من جسد الرب ودمه، ولذا فبعد خروجه لتنفيذ مؤامرته بدأ المسيح يناول تلاميذه العشاء الرباني، وبدأ دور الكأس المقدسة، يقول الإنجيل: " وفيما هم يأكلون اخذ يسوع خبزا وبارك وكسر وأعطاهم وقال خذوا كلوا هذا هو جسدي. ثم اخذ الكأس وشكر وأعطاهم فشربوا منها كلهم. وقال لهم هذا هو دمي الذي للعهد الجديد الذي يسفك من اجل كثيرين لمغفرة الخطايا " (مت26:26-2الشرح التفصيلي للوحة العشاء الأخير كما أوضحه العلماء Icon_cool.
    (3) بقية تفاصيل اللوحة: زعم براون أن " يسوع كان أول نصير للمرأة, وكان يريد لمستقبل كنيسته أن يكون بين يدي مريم المجدلية؟". " وكان لدى بطرس مشكلة في ذلك ", قال لانجدون مشيراً إلى لوحة العشاء الأخير ". ها هو بطرس هناك, يمكنك أن تري أن دافنشي كان علي علم بمشاعر بطرس حيال مريم المجدلية ".
    مرة أخري كانت صوفي صامتة. ففي اللوحة, كان بطرس ينحني بطريقة مخيفة نحو مريم المجدلية واضعاً يده الشبيهة بالسكين أمام عنقها. نفس الحركة المرعبة في لوحة سيدة الصخور! " وهنا أيضاً ", قال لا تجدون, وقد أشار الآن إلى المجموعة الكبيرة من التلاميذ بالقرب من بطرس ". مخيف بعض الشيء, أليس كذلك ؟".
    دققت صوفي أكثر فرأت يدا تظهر من بين جماعة التلاميذ ". هل تحمل هذه اليد خنجرا؟ ". " نعم, والأغرب هو انك إذا قمت بعد الأذرع ستجدين أن هذه اليد لا تعود إلى أي احد على الإطلاق إنها غامضة لا جسد لها "
    أ – هل يوجد في اللوحة خنجر في يد ذراع لا جسد لها؟ تبين اللوحة أعلاه أن ما تمسكه اليد التي تبدو وكأن لا جسد لها هو سكين Knife لقطع الطعام وليست خنجر Dagger كما أراد براون أن يصور، والصورة واضحة أعلاه!! أما عن اليد التي لا جسد لها والتي وصفها بعبارة " disembodied و Anonymous"، وكأنها مقصود بها مؤامرة ضد المجدلية، حسب زعمه، فهذا محض خيال وعدم فهم للوحة؛ أولاً فهذه اليد بما تمسكه من سكين هي سكين طعام وهم جلوس على مائدة طعام، ثانياً تأتي من خلف يهوذا ومن جهة جسد بطرس فهي يد بطرس اليمنى، وهذا واضح من اللوحة نفسها ومن دراسة الذراع اليمنى لبطرس، كما هي في مجموعة Windsor Castle Royal Collection (no. 12546). ثالثاً إذا نظرنا للوحة من جهة يمين المسيح والموجود بها يوحنا وبطرس نجد ستة أشخاص وعدد الأيدي في هذا الجانب من اللوحة هو أثنتا عشرة يداً.
    ب – تهديد " اليد الشبيهة بالسكين " مثل التي في لوحة سيدة الصخور: تأثر براون بما جاء في كتاب " كشف سر فرسان الهيكل: حراس سر هوية المسيح الحقيقة "، عن يد القديس بطرس اليمنى المرتخية والتي كانت موضوعة على كتف يوحنا الرسول وموجهة تجاه المسيح وزعموا أنها " يد تقطع عبر رقبتها (أي المجدلية) الجميلة المنحنية فيما يبدو كإشارة تهديد ". وقد وقع كل من دان براون ومن اعتمد على كتابهما في خطأ جوهري!! فقد كانت هذه اللوحة قد أصيبت بحروق وتلف شديد في الحرب العالمية الثانية وتم ترميمها والانتهاء من ذلك واستعادتها في شكلها الأصلي سنة 1999م، ومن الواضح أن هؤلاء الكتاب لم يروا اللوحة قبل ترميها ووضعها الحالي بل رأوها قبل هذا الترميم وكانت اللوحة ملطخة بمخلفات الحريق والدخان فبدت لهم فيها يد القديس بطرس كما تخيلوا.
    ففي الصورة قبل الترميم تبدو أطراف اليد غير واضحة أما بعد الترميم فتبدو واضحة وتبين أن القديس بطرس يتحدث إلى القديس يوحنا هامساً وهو يسند بيده على كتفه ليسأله عمن سيسلمه وأصبعه موجه ناحية المسيح.

    ج – هل تصور اللوحة اليدين رقيقتين مثل يدي امرأة؟ حيث يقول " كان ذلك الشخص ذو شعر احمر كثيف ويدين ناعمتين مطويتين ولمحة لصدر. لقد كان الشخص دون أي شك، امرأة ". وهذا كلام بلا دليل وما يقوله براون هنا على لسان أبطال روايته يكذبه علماء الفن الذين يقولون أن الرسامين في فترة دافنشي اعتادوا على رسم الشباب بهذا الشكل، مثل النبلاء في عصرهم، كما أن اللوحة بعد ترميميها وإزالة ما علق عليها من أتربة وهباب وأثار الدخان وعودتها إلى وضعها الأصلي لا يبدو فيها أي شيء مما زعمه من " لمحة صدر "!! هذا فضلا عن أن ملامح وجه القديس يوحنا في اللوحة ورسمه بدون لحية مثيلة بنفس صورة القديس فيلبس في نفس اللوحة.
    يقول كل من ماري فرانس أتشفوان من أشهر مراسلي مجلة أوبرزفاتور ومسئولة التحقيقات المتخصصة بالشؤون الإجرامية، وفريدرك لونوار الفيلسوف وعالم الاجتماع والباحث المشارك في معهد الدراسات العليا للعلوم الاجتماعية ومدير تحرير عالم الأديان المصغرة، واللذان قاما بعمل عدة تحقيقات صحفية وكشفا عن المصادر الحقيقية لشفرة دافنشي: " حقاً كانت ملامح القديس يوحنا ذات سمات ناعمة, فتية, وجه بدون لحية. غير أن صدره مسطح كالسمكة البحرية (ليماند). يداه لا تختلفا عن أيدي الرسل الآخرين, ولم يكن الوحيد الذي لديه شعر طويل, بالفعل, فأن القديس يوحنا كان جميلاً, تشبه ملامحه ملامح يسوع, عمل تقليدي مألوف في تاريخ الفن يتعلق الأمر بالتشابه الحاصل بين يسوع وتلميذه المفضل, " الذي أحبه يسوع كثيراً " كما تقول الأناجيل. لكن يمكن لأحدهما أن يكون جميلاً دون أن يكون مخنثاً ".
    ويقولا عن المسافة الموجودة في اللوحة بين المسيح ويوحنا: " نوه العديد من مؤرخي الفن, بأن المسافة التي تفصل المسيح عن القديس يوحنا تستحق المشاهدة. لكن " دانييل اراس " مثلاً, يعطيها معني مناقضاً تماماً لمعني شفرة دافنشي. يبدي هذا التباعد المسافة الشاسعة التي تفصل الطبيعة البشرية عن الطبيعة الإلهية للمسيح , فالبشرية خاصة بتلميذه المفضل. هذا ما يريد دافنشي إثباته وان يسوع هو ابن الله ". ويقولا عن عمل دافنشي في اللوحة: " رغم كل شيء, فأن لدينا الشعور برؤية الرسل يتحركون لدي الإعلان عن الخيانة مستقبلاً. البعض ابتعدوا حزانى, محتجين ببراءة حبهم, والآخرون يتجادلون بجدية, وكأنهم ينتظرون من السيد شرح أقواله. يبدو أن يوحنا وافق وفهم. لقد أمضى دافنشي قرابة أربع سنوات للقيام بالرسوم التحضيرية. كما قام بدراسات سمعية لمعرفة تأثيرات الصوت على مجموعة من الشخصيات البشرية. العشاء السري الأخير " الصدمة التي أنتجت كلمة " نبأ الخيانة " على مجوعة من الأشخاص ". هذا ما أوردة ارنست جومبريش في كتابه " علم بيئة الأصوات ". تصفح دافنشي مجموعة الأمزجة النفسانية مثل: المفاجأة, عدم التصديق, الغضب, الخوف, الإنكار من هو الخائن؟ ".
    ويعللا سبب وجود السكين التي في يد بطرس: " وحسب رأي كافة المتخصصين, وان بطرس هو من يمسك بالسكين المعدة رمزياً للخونة هذه السكين تلميح للسيف الذي سيستمله بطرس بعد ذلك بقليل, في بستان جبل الزيتون لكي يحمي يسوع من الحرس الذين جاؤوا للقبض عليه " (كتاب: شفرة دافنشي التحقيق، ترجمة د. سليم طنوس ص91 – 94). وهكذا يتبين لنا كيف أن براون بنى كل أفكاره الملفقة على تلفيق وأوهام وخيال!!
    dena
    dena
    عضو جامد
    عضو جامد


    الساعه والتاريخ الأن :
    عدد الرسائل : 123
    العمر : 36
    البلد : بلد تحفه موووووووت
    الحاله : الشرح التفصيلي للوحة العشاء الأخير كما أوضحه العلماء Mon3es10
    تاريخ التسجيل : 04/11/2007

    الشرح التفصيلي للوحة العشاء الأخير كما أوضحه العلماء Empty رد: الشرح التفصيلي للوحة العشاء الأخير كما أوضحه العلماء

    مُساهمة من طرف dena الجمعة 4 يناير 2008 - 19:13

    موضوع جميل بجد ربنا يباركك
    dav
    dav
    عضو اساسى
    عضو اساسى


    الساعه والتاريخ الأن :
    عدد الرسائل : 3378
    العمر : 39
    البلد : لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون مصريا
    الحاله : الشرح التفصيلي للوحة العشاء الأخير كما أوضحه العلماء Morta710
    تاريخ التسجيل : 02/11/2007

    الشرح التفصيلي للوحة العشاء الأخير كما أوضحه العلماء Empty رد: الشرح التفصيلي للوحة العشاء الأخير كما أوضحه العلماء

    مُساهمة من طرف dav السبت 5 يناير 2008 - 2:20

    فعلا موضوع مهم

    شكرا ربنا يباركك

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو 2024 - 13:46