تأمل في لوقا 5:1-10
معجزة صيد السمك
ظل سمعان بطرس ومن معه في سفينته وايضا شركائه في السفينة الاخرى يعقوب ابن زبدي ويوحنا اخوه ظلوا طوال الليل يحاولوا اصطياد السمك وانهكت قواهم حتى طلع النهار فرجعوا الى البر خائبي الأمل وغسلوا شباكهم .. ولعلهم كانوا يهمون بالعودة لمنازلهم طلبا للراحة بعد سهر الليل وخيبة الأمل !
فأذ بالمسيح يقبل عليهم طالبا الدخول لسفينة سمعان ..وبعد العظة التي من المؤكد أنها لفتت انتباه سمعان بطرس رغم الأعياء الذي كان فيه.,يطلب منه الرب أن يدخل الى العمق ويلقوا الشباك فيلبي سمعان في طاعة وثقة لأنه سمع كلامه علي البر فلماذا لايطيعه ولو في وسط البحر؟
ونرى نتيجة الطاعة ..الشباك الفارغة تتخرق من كثرة السمك والسفينة توشك على الغرق ,بل السفينتين امتلأتا حتى بداية الغرق..ياللعجب !
بل الأعجب من ذلك.. نرى سمعان ويعقوب ويوحنا وكل من معهم ..بدلا من أن يجمعوا ما اصطادوه ليأكلوا منه حتى الشبع ويبيعوا المتبقي ويقتنوا منه مالا يكفيهم زمانا و و و و.. اسمع ما قال الكتاب أنهم فعلوه بمجرد أن رجعوا للبر((تركوا كل شيئ وتبعوه))
تلك هي نتيجة الاحتكاك والتلامس مع شخص الرب وتذوق حلاوة العشرة معه
والان نجد هؤلاء الصيادين البسطاء الجهال من
أعظم المبشرين اللذين عاينوا ما لم يعاينه غيرهم من التلاميذ
ليمنحنا الرب أن نتذوقه ونتلامس معه ..لنترك نحن أيضا كللللللللللل شيئ .....ونتبعه!!!!!!!!!!!
معجزة صيد السمك
ظل سمعان بطرس ومن معه في سفينته وايضا شركائه في السفينة الاخرى يعقوب ابن زبدي ويوحنا اخوه ظلوا طوال الليل يحاولوا اصطياد السمك وانهكت قواهم حتى طلع النهار فرجعوا الى البر خائبي الأمل وغسلوا شباكهم .. ولعلهم كانوا يهمون بالعودة لمنازلهم طلبا للراحة بعد سهر الليل وخيبة الأمل !
فأذ بالمسيح يقبل عليهم طالبا الدخول لسفينة سمعان ..وبعد العظة التي من المؤكد أنها لفتت انتباه سمعان بطرس رغم الأعياء الذي كان فيه.,يطلب منه الرب أن يدخل الى العمق ويلقوا الشباك فيلبي سمعان في طاعة وثقة لأنه سمع كلامه علي البر فلماذا لايطيعه ولو في وسط البحر؟
ونرى نتيجة الطاعة ..الشباك الفارغة تتخرق من كثرة السمك والسفينة توشك على الغرق ,بل السفينتين امتلأتا حتى بداية الغرق..ياللعجب !
بل الأعجب من ذلك.. نرى سمعان ويعقوب ويوحنا وكل من معهم ..بدلا من أن يجمعوا ما اصطادوه ليأكلوا منه حتى الشبع ويبيعوا المتبقي ويقتنوا منه مالا يكفيهم زمانا و و و و.. اسمع ما قال الكتاب أنهم فعلوه بمجرد أن رجعوا للبر((تركوا كل شيئ وتبعوه))
تلك هي نتيجة الاحتكاك والتلامس مع شخص الرب وتذوق حلاوة العشرة معه
والان نجد هؤلاء الصيادين البسطاء الجهال من
أعظم المبشرين اللذين عاينوا ما لم يعاينه غيرهم من التلاميذ
ليمنحنا الرب أن نتذوقه ونتلامس معه ..لنترك نحن أيضا كللللللللللل شيئ .....ونتبعه!!!!!!!!!!!