لو عرفت هذا المقدار العظيم الذى لى . والمراكز العظيمه التى أشغلها ، لكنت لا أستطيع أن انزل إلى مستوى الخطيه................
+ انا نفخه قدسية قد خرجت من فم الله .
خرجت تلك النفخه القدسيه من فم الله وحلت بالتراب وهكذا صارت نفساً حيه (تك2) ولست مجرد تراب فإن وجودى فى التراب (الجسد) هو مجرد غربة سأرجع بعدها إلى الله وأثبت فيه إلى الابد .........إذن سأجتهد أن أعيش كروح تسموا عن الماده والعالم وأعمال الجسد ...........
+انا إبن الله وصورته ومثاله .
هكذا يقول الكتاب ولكن إن كنت أنا ابن الله . حقاً عندما نخطىء لا يمكن ان يقول الناس( هذا ابن الله ) فما اسهل ان نخاطب الله ونقول (ابانا الذى فى السموات) ، ونحن لا نستطيع أن نسلك كبنين لهذا الاب السماوى !!!!فإن الذى يخطىء لا يستطيع مطلقاً أن يقول انه ابن الله ، بل بالأكثر لا يستطيع أن يدعى انه يعرف الله مجرد معرفه فإن "كل من يخطىء ،لم يبره ولا عرفه".
+انا مسكن لله وهيكل لروحه القدوس .
إن شهوة الله منذ البدء أن يسكن فيا فينظر لقلبى ويقول "ها هو موضع راحتى إلى الابد .ههنا أسكن لأنى أشتهيته (مز132)" . عند اذن أقول له عندك يا ربا الكنايس ، سكناك فى السما وسماء السموات " فيقول الرب ولا واحده من هذه تعجبنى مثل سكناى فى قلبك " يا ابنى أعطنى قلبك (ام26:23)" .
+ انا عضو فى جسد المسيح من لحمه وعظامه .
إن الكنيسه هى الجسد والمسيح هو الرأس ونحن المسيحين"أعضاء جسمه من لحمه وعظامه(اف5)"فأنا عندما أخطىء أكون قد حكمت على نفسى بالبتر والقطع من جسد المسيح لأن جسد المسيح مقدس .
+ انا شريك للطبيعه الإلهيه .
انا شريك للروح القدس ( ليس فى الجوهر إنما فى العمل). إن الروح القدس يعمل فى ومعى وبى من أجل خلاص نفسى والأخرين ، فى نشر ملكوت الله على الإرض . فإن كنت أخطىء أكون قد نسيت هذا المجد العظيم وأصبحت شريكاً للشيطان وأعماله الشريره فإن " اولاد الله ظاهرون ، واولاد ابليس ظاهرون(1يو 10:3)" .
هل بعد كل هذا المجد وتلك النعم العظيمه أقول انى انسان ضعيف ؟؟؟؟؟؟؟
نعم انا ضعيف لكن الرب اعطانى مجداً وكرامه ..... فهل ألقى كل هذا خلفى واستسلم للشيطان .....؟
هل انا شيئاً هين يمكن ان ينجسه الشيطان.؟؟؟؟؟؟؟كلا!!
- انا مسكن الثالوث انا هيكل للروح القدس
- انا الذى يقرع الرب على باب قلبى لكى افتح له
- انا الذى اتناول من جسد الرب ودمه فأثبت فيه
- انا من نقشنى على كفه لكى لا ينسانى
والان أسأل نفسى : لماذا أعطانى الله كل هذه المواهب ؟! هذا لأنه يريد أن
" جميع الناس يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون"
+ انا نفخه قدسية قد خرجت من فم الله .
خرجت تلك النفخه القدسيه من فم الله وحلت بالتراب وهكذا صارت نفساً حيه (تك2) ولست مجرد تراب فإن وجودى فى التراب (الجسد) هو مجرد غربة سأرجع بعدها إلى الله وأثبت فيه إلى الابد .........إذن سأجتهد أن أعيش كروح تسموا عن الماده والعالم وأعمال الجسد ...........
+انا إبن الله وصورته ومثاله .
هكذا يقول الكتاب ولكن إن كنت أنا ابن الله . حقاً عندما نخطىء لا يمكن ان يقول الناس( هذا ابن الله ) فما اسهل ان نخاطب الله ونقول (ابانا الذى فى السموات) ، ونحن لا نستطيع أن نسلك كبنين لهذا الاب السماوى !!!!فإن الذى يخطىء لا يستطيع مطلقاً أن يقول انه ابن الله ، بل بالأكثر لا يستطيع أن يدعى انه يعرف الله مجرد معرفه فإن "كل من يخطىء ،لم يبره ولا عرفه".
+انا مسكن لله وهيكل لروحه القدوس .
إن شهوة الله منذ البدء أن يسكن فيا فينظر لقلبى ويقول "ها هو موضع راحتى إلى الابد .ههنا أسكن لأنى أشتهيته (مز132)" . عند اذن أقول له عندك يا ربا الكنايس ، سكناك فى السما وسماء السموات " فيقول الرب ولا واحده من هذه تعجبنى مثل سكناى فى قلبك " يا ابنى أعطنى قلبك (ام26:23)" .
+ انا عضو فى جسد المسيح من لحمه وعظامه .
إن الكنيسه هى الجسد والمسيح هو الرأس ونحن المسيحين"أعضاء جسمه من لحمه وعظامه(اف5)"فأنا عندما أخطىء أكون قد حكمت على نفسى بالبتر والقطع من جسد المسيح لأن جسد المسيح مقدس .
+ انا شريك للطبيعه الإلهيه .
انا شريك للروح القدس ( ليس فى الجوهر إنما فى العمل). إن الروح القدس يعمل فى ومعى وبى من أجل خلاص نفسى والأخرين ، فى نشر ملكوت الله على الإرض . فإن كنت أخطىء أكون قد نسيت هذا المجد العظيم وأصبحت شريكاً للشيطان وأعماله الشريره فإن " اولاد الله ظاهرون ، واولاد ابليس ظاهرون(1يو 10:3)" .
هل بعد كل هذا المجد وتلك النعم العظيمه أقول انى انسان ضعيف ؟؟؟؟؟؟؟
نعم انا ضعيف لكن الرب اعطانى مجداً وكرامه ..... فهل ألقى كل هذا خلفى واستسلم للشيطان .....؟
هل انا شيئاً هين يمكن ان ينجسه الشيطان.؟؟؟؟؟؟؟كلا!!
- انا مسكن الثالوث انا هيكل للروح القدس
- انا الذى يقرع الرب على باب قلبى لكى افتح له
- انا الذى اتناول من جسد الرب ودمه فأثبت فيه
- انا من نقشنى على كفه لكى لا ينسانى
والان أسأل نفسى : لماذا أعطانى الله كل هذه المواهب ؟! هذا لأنه يريد أن
" جميع الناس يخلصون وإلى معرفة الحق يقبلون"