زكا
الرجل الرجل
حين قرأت قصتك في الإصحاح التاسع عشر من إنجيل لوقا أعجبت بك أيما إعجاب لأنك استطعت وأنت القزم ان تقوم بما يعجز عنه المردة الجبابرة فالرجل لايقاس بقامته بل بكبر قلبه ونفسه المتوثبة .
فكم من طويل صعلوك وكم من قزم جبار !
لذا وجدة نفسي من حيث لا أدري وأنا أمسك بالقلم لأسطر لك كلمات قليلة أعبر فيها عن تقديري و إعجابي بك و بالتالي لأبعث إليك بتحياتي و تهانيَ
وإليك الأسباب :
1ـ لأنك فتحت أذنك المغلقة
كنت معتاد على سماع صوت النقود الذي هو أحب على قلبك من سماع أي صوت لكن عندما سمعت أن يسوع الناصري يحب العشارينوالخطاة فتحت أذنيك لتسمع صوته رغم كل العوائق و الصعوبات صممت أن تصعد على الجميزة لكي تراه
من يصعد على جميزة لكي يرى يسوع يستحق أن يصعد إلى أعلى من الجميزة إلى السماء
2ـ لأنك فتحت بيتك المغلق
كنت تتمنى أن لا يأتيك ضيف أو زائر بسبب البخل لكن عندما رأيت يسوع وطلب زيارتك أسرعت وقبلته فرحا و وفتحت بيتك له وللآخرين
3ـ لأنك فتحت قلبك المغلق
فوقف زكا و قال للرب ها أنا يا رب { وهل يستطيع أحد أن يقول (يسوع رب) إلا بالروح القدس} فتحت له قلبك و أصبح يسوع المالك الشرعي
4ـ لأنك فتحت جيبك المغلق
نمجدك ونعظمك أيها الرب يسوع لأنك تغير فتفتح العيون و القلوب وتفتح الأبواب و أيضا تفتح الجيوب .
ماذا فعلت يا زكا ؟ هل قدمت عشر أموالك
لا بل قدمت نصف أموالك للمساكين ورددت المسلوب أكثر من حقه
لذلك لست أنت فيما بعد زكا القزم بل رجل الهمة و العزم ولا أنت زكا القصير بل زكا البصير.
شكرا للرب الذي يغير ولا يتغير
شكرا للرب الذي يفتح و لا أحد يستطع أن يغلق
الرجل الرجل
حين قرأت قصتك في الإصحاح التاسع عشر من إنجيل لوقا أعجبت بك أيما إعجاب لأنك استطعت وأنت القزم ان تقوم بما يعجز عنه المردة الجبابرة فالرجل لايقاس بقامته بل بكبر قلبه ونفسه المتوثبة .
فكم من طويل صعلوك وكم من قزم جبار !
لذا وجدة نفسي من حيث لا أدري وأنا أمسك بالقلم لأسطر لك كلمات قليلة أعبر فيها عن تقديري و إعجابي بك و بالتالي لأبعث إليك بتحياتي و تهانيَ
وإليك الأسباب :
1ـ لأنك فتحت أذنك المغلقة
كنت معتاد على سماع صوت النقود الذي هو أحب على قلبك من سماع أي صوت لكن عندما سمعت أن يسوع الناصري يحب العشارينوالخطاة فتحت أذنيك لتسمع صوته رغم كل العوائق و الصعوبات صممت أن تصعد على الجميزة لكي تراه
من يصعد على جميزة لكي يرى يسوع يستحق أن يصعد إلى أعلى من الجميزة إلى السماء
2ـ لأنك فتحت بيتك المغلق
كنت تتمنى أن لا يأتيك ضيف أو زائر بسبب البخل لكن عندما رأيت يسوع وطلب زيارتك أسرعت وقبلته فرحا و وفتحت بيتك له وللآخرين
3ـ لأنك فتحت قلبك المغلق
فوقف زكا و قال للرب ها أنا يا رب { وهل يستطيع أحد أن يقول (يسوع رب) إلا بالروح القدس} فتحت له قلبك و أصبح يسوع المالك الشرعي
4ـ لأنك فتحت جيبك المغلق
نمجدك ونعظمك أيها الرب يسوع لأنك تغير فتفتح العيون و القلوب وتفتح الأبواب و أيضا تفتح الجيوب .
ماذا فعلت يا زكا ؟ هل قدمت عشر أموالك
لا بل قدمت نصف أموالك للمساكين ورددت المسلوب أكثر من حقه
لذلك لست أنت فيما بعد زكا القزم بل رجل الهمة و العزم ولا أنت زكا القصير بل زكا البصير.
شكرا للرب الذي يغير ولا يتغير
شكرا للرب الذي يفتح و لا أحد يستطع أن يغلق