أنا حابة خبركون عن أعجوبة صارت بدير القديسة تقلا البطريركي
بسورية وبالتحديد بمعلولا وهية عبارة عن قصة شخص كان بيشتغل سكاف(مصلح أحذية)
وهوة وعم يشتغل بلع عدة مسامير وسنح القصة فترة لحتا حس بوجع قوي بمعدتو
وشاف كذا دكتور بس كلون قالولوا مافي امل ونسبة نجاح العملية 5%
وكان هالأنسان كتير بسيط وطلع عالدير متأمل بالقديسة تقلا تتشفعلو
ولما طلع من المقام جلس عالدرجة وفجأة غفي وشاف القديسة تقلا بمناموا
واقفة جنب صخرة وحاملة بايدها عصاية ولما ضربت عالصخرة
نفتحت ومشي منها نهر وطلبت منوا يشرب من النهر ولما شرب حس بنار
طالعة من معدتوا ...........ولما صحتوا واحدة من الراهبات حكالها القصة فعطتو
صورة من ادلير وبيوم من الأيام صارت الصورة ترشح زيت وبهاد الوقت كان
هالشخص شفي بدون عملية من المسمير يلي بلعها والصورة يلي رشحت الزيت
بعدا موجودة بالكنيسة مع الصور الشعاعية يلي تصورها المريض قبل زيارتو
للدير وبعدها
بسورية وبالتحديد بمعلولا وهية عبارة عن قصة شخص كان بيشتغل سكاف(مصلح أحذية)
وهوة وعم يشتغل بلع عدة مسامير وسنح القصة فترة لحتا حس بوجع قوي بمعدتو
وشاف كذا دكتور بس كلون قالولوا مافي امل ونسبة نجاح العملية 5%
وكان هالأنسان كتير بسيط وطلع عالدير متأمل بالقديسة تقلا تتشفعلو
ولما طلع من المقام جلس عالدرجة وفجأة غفي وشاف القديسة تقلا بمناموا
واقفة جنب صخرة وحاملة بايدها عصاية ولما ضربت عالصخرة
نفتحت ومشي منها نهر وطلبت منوا يشرب من النهر ولما شرب حس بنار
طالعة من معدتوا ...........ولما صحتوا واحدة من الراهبات حكالها القصة فعطتو
صورة من ادلير وبيوم من الأيام صارت الصورة ترشح زيت وبهاد الوقت كان
هالشخص شفي بدون عملية من المسمير يلي بلعها والصورة يلي رشحت الزيت
بعدا موجودة بالكنيسة مع الصور الشعاعية يلي تصورها المريض قبل زيارتو
للدير وبعدها