أمل وإيمان ..
يوما ما ..
كنت مثلكم
أحمل هم دراسة وإمتحانات
وإنتظار نجاح !!
ومستقبل أرسم وأخطط له
..
أربكتنى خططى
وهدتنى أحلامى ..
ولم أحقق شيئا مما خططت وحلمت .
لأنى لم أستشر فيه سيدى !!
لم أشركه معى .
وخسرت سنين غالية من عمرى ..
تغابيت ..
ولم أرفع عيونى إلى حيث تأتى معونتى ..
فتعبت كثيرا ..
وخسرت أكثر
إلى أن شاركنى حياتى ..
المسيح المريح ..
غربل كل ما فى رأسى من أفكار وأحلام ..
ومنه عرفت أن الأحلام الوردية كثيرة ..
وأحلام اليقظة أكثر ..
ولا تحقق نجاحا دون عرق وجهد
ومعها يضيع الواقع..
ويختفى الشباب فى أزمنة تصنع التجاعيد .
ويبدأ التعامل مع الصبغات الكذوب لتعيد شباب يغيب .
أبنائى وبناتى ..
أراحنى صدق إعلانات المسيح المريح
فما يزرعه الإنسان إياه يحصد أيضا ..
فكل خير سعيت إليه فى زمانى ..
حصدت اليوم بركته ..
وكل قرش أنفقته لجائع فقير ..
أشبع اليوم من عائده
وكا جرح ضمده زيت قارورتى..
قدم لعلتى شفاءا يمجد طبيبى!!
وكل كتاب قرأته بعين المسيح
لم يخجلنى تركه مفتوحا لغيرى ..
المسيح المريح ..
نبش فى داخلى ..
وطرد غرورى وإعتدادى الزائد بنفسى ..
وكان جهلى مريعا أمام نجاح الناجحين ..
فخسرت معارك التحدى الكاذب الغرور ..
ولكن بمسيحى المريح ربحت جوهرة الكفاح الشريف مع طابور المثابرين الشرفاء القانعين بملكاتهم دون غرور .. .
ذاكرت وحفظت
وتعلمت وفهمت
وإمتحنت ونجحت ...
ولكن
الكل برفقة يسوع ..
إبنى وإبنتى .
سلموا للرب طريقكم وهو يجرى ..
كلموه عن
أحلامكم وهو يجعل منها واقعا بإرادته الصالحة والكاملة .
لاتظلوا إلى الصباح مفكرين ساهرين !!
ولا تتناولوا عقارا أو دواءا يوقظكم بلا نفع ولا تحصيل ..
لا تعلوا به أبدانكم الصحيحة
فتهتز أصابعكم ولا تستطيع أن تمسك بالقلم ..
لا ترتجف قلوبكم ولا تخافوا ..
كونوا واثقين ..
وصلوا من أجل إتيان أكيد
قريب منكم من يريح هذه العضلة الغاضبة
ويطمئن القلوب
.يأتى إليكم مسيحكم المريح
أدوا واجبكم دون قلق وبلا هم وتأفف ..
لتغمض جفونكم الساهرة فتنام العيون مطمئنة ..
وتفتح على يوم جديد ..
وحساب جديد
له رصيد مودع لحسابكم
نعم ..
هو رفيق النجاح ..
مع كل تمنياتى وصلاتى .
وتأكدوا من صدق المواعيد .. فهى لى و لكم
الرب معكم .
بابا سمير
يوما ما ..
كنت مثلكم
أحمل هم دراسة وإمتحانات
وإنتظار نجاح !!
ومستقبل أرسم وأخطط له
..
أربكتنى خططى
وهدتنى أحلامى ..
ولم أحقق شيئا مما خططت وحلمت .
لأنى لم أستشر فيه سيدى !!
لم أشركه معى .
وخسرت سنين غالية من عمرى ..
تغابيت ..
ولم أرفع عيونى إلى حيث تأتى معونتى ..
فتعبت كثيرا ..
وخسرت أكثر
إلى أن شاركنى حياتى ..
المسيح المريح ..
غربل كل ما فى رأسى من أفكار وأحلام ..
ومنه عرفت أن الأحلام الوردية كثيرة ..
وأحلام اليقظة أكثر ..
ولا تحقق نجاحا دون عرق وجهد
ومعها يضيع الواقع..
ويختفى الشباب فى أزمنة تصنع التجاعيد .
ويبدأ التعامل مع الصبغات الكذوب لتعيد شباب يغيب .
أبنائى وبناتى ..
أراحنى صدق إعلانات المسيح المريح
فما يزرعه الإنسان إياه يحصد أيضا ..
فكل خير سعيت إليه فى زمانى ..
حصدت اليوم بركته ..
وكل قرش أنفقته لجائع فقير ..
أشبع اليوم من عائده
وكا جرح ضمده زيت قارورتى..
قدم لعلتى شفاءا يمجد طبيبى!!
وكل كتاب قرأته بعين المسيح
لم يخجلنى تركه مفتوحا لغيرى ..
المسيح المريح ..
نبش فى داخلى ..
وطرد غرورى وإعتدادى الزائد بنفسى ..
وكان جهلى مريعا أمام نجاح الناجحين ..
فخسرت معارك التحدى الكاذب الغرور ..
ولكن بمسيحى المريح ربحت جوهرة الكفاح الشريف مع طابور المثابرين الشرفاء القانعين بملكاتهم دون غرور .. .
ذاكرت وحفظت
وتعلمت وفهمت
وإمتحنت ونجحت ...
ولكن
الكل برفقة يسوع ..
إبنى وإبنتى .
سلموا للرب طريقكم وهو يجرى ..
كلموه عن
أحلامكم وهو يجعل منها واقعا بإرادته الصالحة والكاملة .
لاتظلوا إلى الصباح مفكرين ساهرين !!
ولا تتناولوا عقارا أو دواءا يوقظكم بلا نفع ولا تحصيل ..
لا تعلوا به أبدانكم الصحيحة
فتهتز أصابعكم ولا تستطيع أن تمسك بالقلم ..
لا ترتجف قلوبكم ولا تخافوا ..
كونوا واثقين ..
وصلوا من أجل إتيان أكيد
قريب منكم من يريح هذه العضلة الغاضبة
ويطمئن القلوب
.يأتى إليكم مسيحكم المريح
أدوا واجبكم دون قلق وبلا هم وتأفف ..
لتغمض جفونكم الساهرة فتنام العيون مطمئنة ..
وتفتح على يوم جديد ..
وحساب جديد
له رصيد مودع لحسابكم
نعم ..
هو رفيق النجاح ..
مع كل تمنياتى وصلاتى .
وتأكدوا من صدق المواعيد .. فهى لى و لكم
الرب معكم .
بابا سمير