من طرف سجل جمال حمزة هدفين ليقود الزمالك للفوز على مضيفه غزل المحلة 2-1 في المباراة التي جمعت الفريقين الخميس على ملعب إستاد طنطا ضمن لقاءات الأسبوع الرابع والعشرين من الدوري المصري الممتاز.
الفوز رفع رصيد الزمالك إلى 43 نقطة وتقدم الفريق للمركز الثاني بشكل مؤقت في انتظار ما ستسفر عنه مباراتي الاسماعيلي (40 نقطة) أمام الأهلي في وقت لاحق الخميس، والجيش صاحب الـ40 نقطة أيضا أمام بتروجيت في الجولة ذاتها يوم الجمعة.
سجل للزمالك حمزة في الدقيقتين 7 و10 فيما جاء هدف المحلة الوحيد عن طريق أحمد حسن في الدقيقة 40 من عمر المباراة.
دخل الزمالك اللقاء بتشكيل قريب إلى حد كبير من التشكيل الذي خاض به مباراة اسمنت السويس حيث بدأ عبد الواحد السيد في حراسة المرمى ومن أمامه الثلاثي الدفاعي احمد مجدي "ليبرو" ومحمود فتح الله وعمرو الصفتي مع الاعتماد على محمد أبو العلا ومحمد ابراهيم في قلب الوسط المدافع واحمد غانم في الجهة اليمنى ومحمد عبدالله في الجبهة اليسرى، ومن امامهم الثلاثي الهجومي شيكابالا وجمال حمزة وشريف اشرف.
بدأ الزمالك اللقاء بشكل مختلف عن المستوى المعتاد للفريق في الفترة الأخيرة حيث جاءت البداية سريعة وقوية واستطاع المهاري جمال حمزة ترجمة السيطرة إلى الهدف الأول من تسديدة من داخل المنطقة مستغلا عرضية شيكابالا.
واصل الزمالك "الأداء الجميل" معيدا للأذهان زمالك "الزمن الجميل" وتمكن حمزة من إضافة الهدف الثاني بعد هدفه الأول بثلاث دقائق فقط من هجمة بدأها هو شخصيا قبل أن تذهب لشريف اشرف الذي سدد الكرة لتسقط من يد حارس المحلة وتجد حمزة "المتحمس" ليسجل الهدف الثاني.
هدأ إيقاع اللعب نسبيا بعد الهدفين وسط هجمات متوالية من الزمالك وفرص مؤكدة ضائعة عن طريق شيكابالا وشريف اشرف حتى تمكن غزل المحلة " على عكس مجريات اللعب" من إحراز هدفه عن طريق احمد حسن من رأسية في الدقيقة 40.
جاء أداء الفريقين في الشوط الثاني متوسط ولم يرتقي لمستوى الأداء في الشوط الأول حيث استحوذ المحلة على الكرة بشكل اكبر من الزمالك وان كانت هجمات الفريق على مرمى عبد الواحد لم تصل درجة الخطورة المطلوبة لتعديل النتيجة.
في المقابل اعتمد الزمالك على الهجمات المرتدة التي كاد أن يسجل محمد عبدالله من إحداها لولا براعة حارس المحلة في التصدي للانفراد، إلى جانب تسديدة عمرو زكي التي اصطدمت بالعارضة وسقطت في يد الحارس بأعجوبة.
كاد المحلة أن يسجل هدف التعادل في الدقيقة 40 من عمر الشوط الثاني من انفراد كامل من انفراد كامل بمرمى الزمالك لولا براعة عبد الواحد السيد في إنقاذ فرصة هدف مؤكد.
الفوز رفع رصيد الزمالك إلى 43 نقطة وتقدم الفريق للمركز الثاني بشكل مؤقت في انتظار ما ستسفر عنه مباراتي الاسماعيلي (40 نقطة) أمام الأهلي في وقت لاحق الخميس، والجيش صاحب الـ40 نقطة أيضا أمام بتروجيت في الجولة ذاتها يوم الجمعة.
سجل للزمالك حمزة في الدقيقتين 7 و10 فيما جاء هدف المحلة الوحيد عن طريق أحمد حسن في الدقيقة 40 من عمر المباراة.
دخل الزمالك اللقاء بتشكيل قريب إلى حد كبير من التشكيل الذي خاض به مباراة اسمنت السويس حيث بدأ عبد الواحد السيد في حراسة المرمى ومن أمامه الثلاثي الدفاعي احمد مجدي "ليبرو" ومحمود فتح الله وعمرو الصفتي مع الاعتماد على محمد أبو العلا ومحمد ابراهيم في قلب الوسط المدافع واحمد غانم في الجهة اليمنى ومحمد عبدالله في الجبهة اليسرى، ومن امامهم الثلاثي الهجومي شيكابالا وجمال حمزة وشريف اشرف.
بدأ الزمالك اللقاء بشكل مختلف عن المستوى المعتاد للفريق في الفترة الأخيرة حيث جاءت البداية سريعة وقوية واستطاع المهاري جمال حمزة ترجمة السيطرة إلى الهدف الأول من تسديدة من داخل المنطقة مستغلا عرضية شيكابالا.
واصل الزمالك "الأداء الجميل" معيدا للأذهان زمالك "الزمن الجميل" وتمكن حمزة من إضافة الهدف الثاني بعد هدفه الأول بثلاث دقائق فقط من هجمة بدأها هو شخصيا قبل أن تذهب لشريف اشرف الذي سدد الكرة لتسقط من يد حارس المحلة وتجد حمزة "المتحمس" ليسجل الهدف الثاني.
هدأ إيقاع اللعب نسبيا بعد الهدفين وسط هجمات متوالية من الزمالك وفرص مؤكدة ضائعة عن طريق شيكابالا وشريف اشرف حتى تمكن غزل المحلة " على عكس مجريات اللعب" من إحراز هدفه عن طريق احمد حسن من رأسية في الدقيقة 40.
جاء أداء الفريقين في الشوط الثاني متوسط ولم يرتقي لمستوى الأداء في الشوط الأول حيث استحوذ المحلة على الكرة بشكل اكبر من الزمالك وان كانت هجمات الفريق على مرمى عبد الواحد لم تصل درجة الخطورة المطلوبة لتعديل النتيجة.
في المقابل اعتمد الزمالك على الهجمات المرتدة التي كاد أن يسجل محمد عبدالله من إحداها لولا براعة حارس المحلة في التصدي للانفراد، إلى جانب تسديدة عمرو زكي التي اصطدمت بالعارضة وسقطت في يد الحارس بأعجوبة.
كاد المحلة أن يسجل هدف التعادل في الدقيقة 40 من عمر الشوط الثاني من انفراد كامل من انفراد كامل بمرمى الزمالك لولا براعة عبد الواحد السيد في إنقاذ فرصة هدف مؤكد.
