jesus my lord

عزيزى الزائر يمكنك الاشتراك معنا فى المنتدى والمشاركه فى الموضوعات المطروحه فقط بالضغط على زر تسجيل . نتمنى مشاركتكم

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

jesus my lord

عزيزى الزائر يمكنك الاشتراك معنا فى المنتدى والمشاركه فى الموضوعات المطروحه فقط بالضغط على زر تسجيل . نتمنى مشاركتكم

jesus my lord

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
jesus my lord

منتدى يسوع ألهى


2 مشترك

    استرداد حياة الشركة المكسورة

    dav
    dav
    عضو اساسى
    عضو اساسى


    الساعه والتاريخ الأن :
    عدد الرسائل : 3378
    العمر : 39
    البلد : لو لم أكن مصريا لوددت أن أكون مصريا
    الحاله : استرداد حياة الشركة المكسورة Morta710
    تاريخ التسجيل : 02/11/2007

    صلاه استرداد حياة الشركة المكسورة

    مُساهمة من طرف dav الأحد 30 مارس 2008 - 3:52

    "ولكن الكل من الله , الذى صالحنا لنفسه بيسوع المسيح , وأعطانا خدمة المصالحة " ( 2 كورنثوس 5 : 18 )

    إن العلاقات تستحق دائماً الاسترداد .

    بما
    ان الحياة تتلخص فى تعلم كيفية المحبة , فإن الله يريدنا ان نقدر العلاقات
    ونبذل جهداً للحفاظ عليها بدلاً من ان ننبذها عندما يصيبها صدع , او جرح ,
    او نزاع . فالكتاب المقدس يخبرنا فى الحقيقة ان الله قد أعطانا خدمة
    المصالحة . لذلك يُكرس جزءاً كبيراً من العهد الجديد لتعليمنا كيف نتفاهم
    مع بعضنا بعضاً . فقد كتب بولس " فإن كان وعظ ما فى المسيح . وان كانت
    تسلية ما للمحبة . ان كانت شركة ما فى الروح . ان كانت أحشاء ورأفة ,
    فتمموا فرحى حتى تفتكروا فكراً واحداً ولكم محبة واحدة بنفس واحدة ,
    مفتكرين شيئاً واحداً " وفى الترجمة الإنجليزية يفيد المعنى ( اذا كنتم
    تعلمتم اى شئ من اتباع المسيح , اذا كانت محبته قد أثرت فى حياتكم , بأى
    شكل , واذا كان وجودكم فى جماعة روحية يعنى اى شئ بالنسبة لكم .. توافقوا
    بعضكم مع بعض , أحبو بعضكم بعضاً , كونوا أصدقاء على مستوى روحى عميق ).

    وحيث
    ان المسيح يريد ان تُعرف عائلته بمحبتها لبعضها البعض , فإن حياة الشركة
    المكسورة هى شهادة مخزية لغير المؤمنين . لذلك كان بولس فى غاية الحرج لان
    أعضاء كنيسة كورنثوس كانوا ينقسمون الى أحزاب متحاربة بل انهم كانوا
    يقاضون بعضهم بعضاً أمام المحاكم . فكتب إليهم " لتخجيلكم اقول. أهكذا ليس
    بينكم حكيم ولا واحد يقدر ان يقضى بين إخوته ". لقد صُدم لانه لم يكن هناك
    أحد ناضج فى الكنيسة ليحل النزاع بصورة سليمة .

    إن كنت تريد
    بركة الله على حياتك وأن تُعرف باعتبارك ابناً لله , يجب عليك إذن ان
    تتعلم كيف تكون صانع سلام . فقد قال يسوع " طوبى لصانعى السلام لانهم
    أبناء الله يُدعون ". لاحظ ان يسوع لم يقل ( طوبى لمحبى السلام ) لان
    الجميع يحبون السلام . وهو لم يقل ايضا ( طوبى للمسالمين ) الذين لا يتسبب
    شئ فى إزعاجهم . لقد قال يسوع ( طوبى
    لهؤلاء الذين يعملون لأجل
    السلام – هؤلاء الذين يبحثون بفعالية لحل النزاعات ). ان صانعى السلام
    نادرون لان صنع السلام عمل شاق . وحيث انك تشكلت لتكون جزءاً من عائلة
    الله , كما ان قصد حياتك على الارض هو تعلم كيف تحب الآخرين وتصنع علاقات
    معهم , فإن صنع السلام هو أحد أهم المهارات التى يمكنك ان تطورها . ولكن
    للأسف , فإن معظمنا لم يتعلم أبداً كيف يحل النزاعات . ان صنع السلام ليس
    هو تجنب النزاعات . إذ ان الهروب من مشكلة والإدعاء بأنها ليست موجودة ,
    او الخوف من الحديث عنها يُعتبر فعلياً نوعاً من أنواع الجبن . فيسوع ,
    رئيس السلام , لم يكن أبداً خائفاً من النزاع , لكنه فى إحدى المناسبات
    دخل نزاع لصالح الجميع . نحتاج فى بعض الأحيان ان نتجنب النزاع , لكننا
    نحتاج أحياناً ان نحله , ونحتاج ان نخلقه فى أحيان أخرى . لذلك يجب علينا
    ان نصلى من أجل الإرشاد المستمر للروح القدس . كذلك فإن صنع السلام ليس
    ترضية, إذ لم يكن فى ذهن يسوع الاستسلام الدائم , او قبول الظلم , او
    السماح للآخرين بالتعدى عليك دائماً. لكنه رفض التنازل عن مطالبه فى قضايا
    كثيرة, وكان ثابتاً على موقفه فى مواجهة المعارضة
    الشريرة.

    كيفية استرداد العلاقة : لقد أعطانا الله كمؤمنين خدمة المصالحة . وها هى سبعة مبادئ كتابية لاسترداد حياة الشركة :

    تحدث
    الى الله قبل ان تتحدث الى الشخص . ناقش المشكلة مع الله . ان كنت ستصلى
    أولاً بخصوص النزاع بدلاً من الثرثرة مع صديق , فسوف تكتشف فى أحيان كثيرة
    ان الله يغير قلبك او يغير الشخص الآخر دون مساعدتك . سوف تصير علاقاتك
    أكثر سلاسة لو انك صليت أكثر من أجلها .
    استخدم الصلاة للتنفيس
    رأسياً , كما فعل داود فى مزاميره . تحدث الى الله عن الأمور التى تمزق
    كيانك من الأعماق , واصرخ له . انه لا يندهش او ينزعج أبداً من غضبك , او
    جرحك , او ايه مشاعر أخرى , فاخبره إذن بما تشعر به . تنشأ معظم النزاعات
    عن الاحتياجات غير المسددة . بعض هذه الاحتياجات لا يمكن تسديدها إلا من
    الله . ان كنت تتوقع من اى شخص – صديق , شريك الحياة , رئيس , او فرد من
    العائلة – ان يسدد احتياجاً لا يمكن ان ينجزه سوى الله , فإنك تعرض نفسك
    لخيبة الأمل والمرارة . لا يمكن لأحد ان يسدد كل احتياجاتك سوى الله . لقد
    لاحظ الرسول يعقوب ان الكثير من نزاعاتنا تنتج عن عدم الصلاة " من أين
    الحروب والخصومات بينكم .. تشتهون ولستم تمتلكون .. ولستم تمتلكون لانكم
    لا تطلبون ". بدلاً من النظر الى الله , فإننا نعتمد على الآخرين ليجعلونا
    سعداء , ثم نغضب عندما يخذلوننا . بينما يقول الله ( لماذا لا تأتون الىَّ
    أولاً ؟ ).

    قم دائماً بالمبادرة . لا يهم ان كنت أنت المسئ أم
    المساء إليه , ان الله يتوقع منك ان تقوم بالخطوة الأولى . لا تنتظر الطرف
    الآخر , بل اذهب إليه أولاً . ان استرداد حياة الشركة المكسورة فى غاية
    الأهمية حتى ان يسوع أوصى ان تكون لها الأولوية على العبادة الجماعية .
    فقد قال " فان قدمت قربانك الى المذبح وهناك تذكرت ان لأخيك شيئاً عليك
    فاترك هناك قربانك قدام المذبح واذهب أولاً اصطلح مع أخيك . وحينئذ تعال
    وقدم قربانك ". عندما تتعرض حياة الشركة للتوتر او الكسر , قم بالتخطيط
    لمؤتمر صلح على الفور . لا تؤجل , ولا تقدم أعذاراً , او تقول ( سوف
    أستوعب الأمر يوماً ما ). ادرج فى جدولك مقابلة وجهاً لوجه فى أسرع وقت
    ممكن , إذ ان التأجيل يعمق الاستياء ويزيد الأمور سوءاً . فالوقت لا يشفى
    شيئاً فى النزاع , وإنما يتسبب فى تقيح الجروح . ان الفعل السريع يقلل
    ايضا من الضرر الروحى الذى يصيبك . إذ يذكر الكتاب المقدس ان الخطية , بما
    فيها من نزاع لم يحل , تمنع شركتنا مع الله
    وتعيق استجابة صلواتنا ,
    علاوة على انها تجعلنا بؤساء . فقد قام أصدقاء أيوب بتذكيره " لان الغيظ
    يقتل الغبى والغيرة تميت الأحمق " و " أيها المفترس نفسه فى غيظه ". يعتمد
    نجاح مؤتمر السلام غالباً على اختيار المكان والزمان المناسبين للاجتماع .
    فلا تتقابلا ان كان أحدكما مرهقاً او متعجلاً او سوف يقاطعه شئ . ان افضل
    وقت هو عندما تكونان معاً فى أفضل حال .

    تعاطف مع مشاعرهم .
    استخدم أذنيك اكثر من فمك .عليك ان تستمع أولاً الى مشاعر الأشخاص قبل ان
    تحاول حل اى خلاف . فقد نصح بولس " لا تنظروا كل واحد الى ما هو لنفسه بل
    كل واحد الى ما هو لآخرين ايضا " ان عبارة ( تنظروا ) تعنى الانتباه
    الشديد! ركز على مشاعرهم وليس على الحقائق . ابدأ بالعطف وليس بالحلول .
    لا تحاول ان تستنطق الناس بما يشعرون به
    أولاً . استمع لهم فحسب
    ودعهم يفرغون مشاعرهم دون ان تكون دفاعياً . أومئ لهم بأنك تتفهم حتى لو
    كنت لا توافق , إذ ان المشاعر ليست دائماً دقيقة او منطقية . فالاستياء
    يجعلنا فى الحقيقة نتصرف ونفكر بطرق غبية . وقد اعترف داود " لانه تمرمر
    قلبى وانتخست فى كليتى . وأنا بليد ولا أعرف . صرت كبهيم عندك ". اننا
    جميعاً نتصرف لا أخلاقياً عندما نُجرح . يقول الكتاب المقدس فى المقابل "
    تعقل الانسان يبطئ غضبه وفخره الصفح عن معصية ". ان الصبر ينتج عن الحكمة
    , والحكمة تنتج عن سماع منظور الآخرين . فالاستماع يقول ( اننى أقدر رأيك
    , وأهتم بعلاقتنا . انك هام بالنسبة لى ). كما يصح القول : ان الناس لا
    تهتم بما نعرفه حتى يعرفوا اننا نهتم . وحتى نسترجع حياة الشركة " يجب
    علينا نحن الأقوياء ان نحتمل أضعاف الضعفاء ولا نرضى أنفسنا . فليرض كل
    واحد منا قريبه للخير لأجل البنيان ". انها تضحية ان تمتص فى صبر غضب
    الآخر , خاصة لو كان ليس له أساس . لكن تذكر ان ذلك هو ما فعله يسوع لأجلك
    . فقد احتمل المسيح الرفض من خاصته عندما حمى غضب الشعب عليه بلا سبب
    وأسلموه بخبث للصلب , لكى تنال انت الخلاص . لان المسيح ايضا لم
    يرض نفسه بل كما هو مكتوب " تعييرات معييرك وقعت علىَّ ".

    اعترف
    بخطأك فى النزاع . ان كنت جاداً بخصوص استرداد العلاقة , فعليك ان تبدأ
    بالاعتراف بأخطائك او خطيتك الخاصة . فقد ذكر يسوع ان تلك هى الطريقة
    لرؤية الأشياء أكثر وضوحاً " أخرج أولاً الخشبة من عينك وحينئذ تبصر ان
    تخرج القذى من عين أخيك ". وحيث اننا جميعاً لدينا نقاط عمياء . فقد تكون
    فى احتياج لطرف ثالث ليساعدك على تقييم أفعالك قبل الالتقاء بالشخص
    المتنازع معه . اسأل الله ايضا ان يظهر لك مقدار الخطأ الذى ساهمت به فى
    المشكلة . اسأل : ( هل تكمن المشكلة فىَّ , هل كنت غير واقعى او غير حساس
    او حساساً جداً ؟ ) يقول الكتاب المقدس " إن قلنا انه ليس لنا خطية نضل
    أنفسنا وليس الحق فينا ". ان الاعتراف أداة فعالة للمصالحة , إذ ان
    الطريقة
    التى نتعامل بها مع النزاع كثيراً ما تخلق جرحاً اكبر من
    المشكلة الأصلية نفسها . عندما تبدأ بالاعتراف بأخطائك فى تواضع , فذلك
    يهدئ غضب الشخص الآخر وينزع أسلحة هجومه لانه ربما كان يتوقع ان تكون
    دفاعياً . لا تقدم أعذاراً او تلقى باللوم على الآخرين , فقط اعترف بأى
    جزء شاركت به فى النزاع . اقبل المسئولية عن اخطائك واطلب الغفران.

    هاجم
    المشكلة وليس الشخص . لن تتمكن من إصلاح المشكلة لو كنت مهتماً فقط
    بالتركيز على اللوم . يجب ان تختار بين الأمرين . يقول الكتاب المقدس "
    الجواب اللين يصرف الغضب والكلام الموجع يهيج السخط ". لن تستطيع أبداً ان
    توصل وجهة نظرك إن كنت معارضاً , لذلك اختر كلماتك بحكمة . فالجواب اللين
    هو دائماً أفضل من الرد المتهكم . ان الكيفية التى تقول بها الأمر , أثناء
    حل
    النزاعات , تُعتبر بنفس أهمية ما تقوله . ان قلت الأمر بطريقة
    هجومية , فسوف يُستقبل بصورة دفاعية . يخبرنا الله " حكيم القلب يُدعى
    فهيماً وحلاوة الشفتين تزيد علماً ". فالاحتجاج لا ينجح أبداً . لن تكون
    مقنعاً أبداً عندما تكون وقحاً . وفى حياة الشركة , يجب ان تدمر ترسانة
    أسلحتك النووية , وما تتضمنه من دينونة , واستخفاف , ومقارنة , وتوصيف ,
    وإهانة , وتصغير , وسخرية. يلخص بولس الأمر بهذه الطريقة " لا تخرج كلمة
    ردية من أفواهكم بل كل ما كان صالحاً للبنيان حسب الحاجة كى يعطى نعمة
    للسامعين ".

    كن متعاوناً على قدر الإمكان . فقد قال بولس" ان
    كان ممكناً فحسب طاقتكم سالموا جميع الناس ". فالسلام له دائماً ثمن ,
    فإنه يكلفنا أحياناً كبرياءنا , وكثيراً ما يكلفنا التمركز حول ذواتنا .
    افعل ما بوسعك
    , فى سبيل حياة الشركة , للتوصل الى تفاهم , والتكيف
    مع الآخرين , وإعطاء الأولوية لما يحتاجونه . قال يسوع " طوبى لصانعى
    السلام لانهم أبناء الله يدعون ". وفى الترجمة الإنجليزية يفيد المعنى (
    يالسعادتكم عندما تظهرون للناس كيف يتعاونون بدلاً من التنافس والتطاحن ,
    عندئذ ستكتشفون حقيقة أنفسكم ومكانتكم فى عائلة الله ).

    أكد
    على المصالحة وليس الحل . من غير المتوقع ان ننتظر موافقة الجميع على كل
    شئ . ان المصالحة توجه التركيز الى العلاقة , بينما الحل يركز على المشكلة
    . عندما نوجه تركيزنا الى المصالحة , تفقد المشكلة أهميتها وتصبح غالباً
    غير متصلة بالموضوع . يمكننا ان نعيد العلاقة الى سابق عهدها حتى وان كنا
    غير قادرين على التوصل لحل اختلافاتنا . والمسيحيون غالباً ما يختلفون
    فيما بينهم , فى
    إطار من الشرعية والأمانة , لكننا يمكن ان نختلف دون
    ان نكون سيئى الطباع , إذ ان نفس الجوهرة تبدو مختلفة عند النظر إليها من
    زوايا مختلفة . يتوقع الله منا الوحدة , وليس التماثل , كما انه يمكننا ان
    نعيش فى سلام ووئام دون ان نتفق حول جميع القضايا . وهذا لا يعنى ان نيأس
    من إيجاد حل . قد تحتاج ان تستمر فى المناقشة وحتى المجادلة – لكنك يجب ان
    تقوم بذلك فى جو من التناغم . فالمصالحة تعنى ان تعقد صلحاً وليس بالضرورة
    ان تدفن القضية .

    من الذى تحتاج ان تتصل به بعد قراءتك لهذه
    الرسالة ؟ مع من تحتاج ان تسترجع حياة الشركة ؟ لا تؤجل دقيقة أخرى . توقف
    الآن وتحدث مع الله عن ذلك الشخص , ثم ابدأ بالمصالحة . ان هذه الخطوات
    السبع بسيطة لكنها ليست سهلة , إذ ان الأمر يتطلب الكثير من الجهد
    لاسترجاع علاقة . لقد حثنا بطرس على ذلك " ليطلب السلام ويجِّد فى أثره ".
    لكنك عندما تعمل لأجل السلام , فإنك تقوم بما كان
    الله سيفعله . لذلك يدعو الله صانعى السلام أبناءه .

    نقطة للتأمل : إن العلاقات تستحق دائماً استردادها .

    آية للتذكر : " إن كان ممكناً فحسب طاقتكم سالموا جميع الناس " ( رومية 12: 18 )

    سؤال للتفكير : من الذى أحتاج أن استرد علاقتى المكسورة معه اليوم ؟


    للاخ الدكتور زكريا استاورو
    doodoo
    doodoo
    عضو شديد طحن
    عضو شديد طحن


    الساعه والتاريخ الأن :
    عدد الرسائل : 306
    العمر : 32
    الحاله : استرداد حياة الشركة المكسورة Morta710
    تاريخ التسجيل : 07/09/2008

    صلاه رد: استرداد حياة الشركة المكسورة

    مُساهمة من طرف doodoo الإثنين 15 سبتمبر 2008 - 3:33

    لا يمكن لأحد ان يسدد كل احتياجاتك سوى الله

    thank you dav

    it is such a nice topic

    and i am glad to be the first one writing a commen for
    you


    i really learned alot from it
    and i wanna tell you that i love to read your
    topics and your commens
    because you always support them
    from the bible

    thank you and God bless you

      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد 19 مايو 2024 - 8:06