من طرف حقق النادي الأهلي فوزا قاتلا علي مضيفه غزل المحلة بهدف نظيف في المباراة التي
أقيمت بينهما في الأسبوع السابع عشر للدوري المصري الممتاز.
وأحرز المهاجم
الانجولي امادو فلافيو هدفا في الدقيقة الأخيرة من المباراة ليهدي الأهلي ثلاث نقاط
غالية.
ويعتبر هذا الفوز هو التاسع علي التوالي للأهلي في الدوري، كما انه
رفع رصيده إلي 45 نقطة في المركز الأول.
لم يقدم الفريقان أي شيء يذكر في
الشوط الأول، فاللعب انحصر تماما في نصف الملعب وسط تمريرات متبادلة بشكل تعاوني
بين لاعبيهما.
فمع بداية اللقاء، قدم أمير عبدالحميد أوراق اعتماده لدي
الجهاز الفني للأهلي بعد تصديه الرائع لتسديدة عبدالحميد شبانة القريبة.
بعد هذه الهجمة، تحول لاعبو الفريقان إلي اللعب العشوائي والخشن في بعض
الأوقات وهو الأمر الذي جعل حمدي شعبان حكم اللقاء يشهر البطاقة الصفراء في أكثر من
مناسبة.
الضيوف احتاجوا إلي 41 دقيقة ليشكلوا أول تهديد علي مرمي المحلة،
عندما أطلق احمد فتحي تسديدة صاروخية من الجهة اليمني ولكن الكرة ذهبت بجوار القائم
الأيمن بقليل.
ثم تلاه عماد متعب بتسديدة آخري من عرضية محمد بركات ولكن
الكرة مرت فوق العارضة أيضا.
وقبل نهاية الشوط، تصدي رامي عادل لضربة حرة
مباشرة من علي حدود منطقة جزاء أصحاب الأرض ولكنه وضعها خارج الملعب.
مع
بداية الشوط الثاني، اجري النادي الأهلي تغييرين بنزول كل من احمد صديق ومحمد
ابوتريكة بدلا متعب وانيس بوجلبان.
لم يثمر التغيران عن زيادة الشكل
الهجومي للأهلي كثيرا، فالمحاولات ظلت خجولة وغير خطرة علي مرمي المحلة.
أما المحلة فعلي الرغم من قلة هجماته إلا أنها اتسمت بالخطورة البالغة، ففي
الدقيقة 72 انفرد شبانة بمرمي عبدالحميد تماما ولكنه سدد الكرة خارج الملعب.
وفي الدقيقة 84 مرر البديل محمود سمير تمريرة بينية إلي فلافيو الذي انفرد
من الجهة اليسري ولكنه سدد ضعيفة في يد ماسينجا.
وكاد ابوتريكة أن يحرز
هدفا رائعا في الدقيقة الأولي من الوقت بدل الضائع عندما سدد كرة مباشرة من عرضية
صديق المتقنة ولكن الكرة مرت بقليل بجوار القائم الايسر.
وفي الوقت الذي ظن
فيه الكثير انتهاء اللقاء بالتعادل، ارتقي فلافيو عاليا ليسجل هدف الفوز القاتل
للأهلي بضربة راسية رائعة.
أقيمت بينهما في الأسبوع السابع عشر للدوري المصري الممتاز.
وأحرز المهاجم
الانجولي امادو فلافيو هدفا في الدقيقة الأخيرة من المباراة ليهدي الأهلي ثلاث نقاط
غالية.
ويعتبر هذا الفوز هو التاسع علي التوالي للأهلي في الدوري، كما انه
رفع رصيده إلي 45 نقطة في المركز الأول.
لم يقدم الفريقان أي شيء يذكر في
الشوط الأول، فاللعب انحصر تماما في نصف الملعب وسط تمريرات متبادلة بشكل تعاوني
بين لاعبيهما.
فمع بداية اللقاء، قدم أمير عبدالحميد أوراق اعتماده لدي
الجهاز الفني للأهلي بعد تصديه الرائع لتسديدة عبدالحميد شبانة القريبة.
بعد هذه الهجمة، تحول لاعبو الفريقان إلي اللعب العشوائي والخشن في بعض
الأوقات وهو الأمر الذي جعل حمدي شعبان حكم اللقاء يشهر البطاقة الصفراء في أكثر من
مناسبة.
الضيوف احتاجوا إلي 41 دقيقة ليشكلوا أول تهديد علي مرمي المحلة،
عندما أطلق احمد فتحي تسديدة صاروخية من الجهة اليمني ولكن الكرة ذهبت بجوار القائم
الأيمن بقليل.
ثم تلاه عماد متعب بتسديدة آخري من عرضية محمد بركات ولكن
الكرة مرت فوق العارضة أيضا.
وقبل نهاية الشوط، تصدي رامي عادل لضربة حرة
مباشرة من علي حدود منطقة جزاء أصحاب الأرض ولكنه وضعها خارج الملعب.
مع
بداية الشوط الثاني، اجري النادي الأهلي تغييرين بنزول كل من احمد صديق ومحمد
ابوتريكة بدلا متعب وانيس بوجلبان.
لم يثمر التغيران عن زيادة الشكل
الهجومي للأهلي كثيرا، فالمحاولات ظلت خجولة وغير خطرة علي مرمي المحلة.
أما المحلة فعلي الرغم من قلة هجماته إلا أنها اتسمت بالخطورة البالغة، ففي
الدقيقة 72 انفرد شبانة بمرمي عبدالحميد تماما ولكنه سدد الكرة خارج الملعب.
وفي الدقيقة 84 مرر البديل محمود سمير تمريرة بينية إلي فلافيو الذي انفرد
من الجهة اليسري ولكنه سدد ضعيفة في يد ماسينجا.
وكاد ابوتريكة أن يحرز
هدفا رائعا في الدقيقة الأولي من الوقت بدل الضائع عندما سدد كرة مباشرة من عرضية
صديق المتقنة ولكن الكرة مرت بقليل بجوار القائم الايسر.
وفي الوقت الذي ظن
فيه الكثير انتهاء اللقاء بالتعادل، ارتقي فلافيو عاليا ليسجل هدف الفوز القاتل
للأهلي بضربة راسية رائعة.
