من طرف خرج الالاف الى الشوارع في القاهرة والمحافظات المصرية للاحتفال باحراز المنتخب
المصري كأس افريقيا لكرة القدم للمرة السادسة في تاريخه اثر فوزه في المباراة
النهائية على الكاميرون 1-صفر في اكرا يوم الاحد.
واعتلى مشجع ظهر جمل في
قلب العاصمة المصرية في مشهد غير مألوف لكن الاحتفالات الجنونية التي اجتاحت البلاد
وشارك فيها الالاف بعد الفوز كانت تسمح بأكثر من ذلك.
وقفز مشجعون اخرون في
قلب مياه نافورة في ميدان رئيسي بالعاصمة بينما أشعل البعض النيران وأطلقوا الالعاب
النارية وامتلات الاجواء بأصوات أبواق السيارات احتفالا بالانتصار.
ولوح
المشجعون بأعلام مصر ووضعها اخرون على شرفات المنازل وواجهات المحال التجارية.
واحتفلت القنوات التلفزيونية بالفوز وأذاعت الاغاني الوطنية.
وقال وليد وهو
مشجع يبلغ من العمر 24 عاما "لا يمكننا أن نخسر في وجود حسن شحاتة (المدرب) وسمير
زاهر (رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم)."
وأضاف وهو يحتفل بالنصر "يجب أن
يبقى شحاتة حتى يقود الفريق للصعود الى كأس العالم."
ومنذ اللحظة التي أطلق
فيها الحكم كوفي كودجا صافرة نهاية المباراة النهائية توقفت الحركة المرورية تماما
في القاهرة.
ورفع المشجعون أعلام مصر وهتفوا باسماء لاعبي الفريق بينما قام
اخرون بالرقص وتهنئة بعضهم البعض.
وقال شريف أحمد "بالطبع أنا أحلم" وأضاف
طارق سعيد وهو يلوح بعلم مصر "بالفعل نستحق أن نكون ابطال افريقيا.. منذ المباراة
الاولى أمام الكاميرون."
ورغم تألق جميع لاعبي الفريق في البطولة الا أن
قطاعا كبيرا من الجماهير أعاد الفضل لشحاتة مدرب الفريق في هذا الانتصار.
وأصبح شحاتة ثاني مدرب فقط يحرز اللقب مرتين متتاليتين بعد تشارلز كومي
جيامفي الذي قاد غانا للقب مرتين متتاليتين في الستينات من القرن الماضي.
وقال سيد عبد الله (37 عاما) "كل الفضل يعود الى شحاتة.. انه انجاز كبير
جدا جدا."
المصري كأس افريقيا لكرة القدم للمرة السادسة في تاريخه اثر فوزه في المباراة
النهائية على الكاميرون 1-صفر في اكرا يوم الاحد.
واعتلى مشجع ظهر جمل في
قلب العاصمة المصرية في مشهد غير مألوف لكن الاحتفالات الجنونية التي اجتاحت البلاد
وشارك فيها الالاف بعد الفوز كانت تسمح بأكثر من ذلك.
وقفز مشجعون اخرون في
قلب مياه نافورة في ميدان رئيسي بالعاصمة بينما أشعل البعض النيران وأطلقوا الالعاب
النارية وامتلات الاجواء بأصوات أبواق السيارات احتفالا بالانتصار.
ولوح
المشجعون بأعلام مصر ووضعها اخرون على شرفات المنازل وواجهات المحال التجارية.
واحتفلت القنوات التلفزيونية بالفوز وأذاعت الاغاني الوطنية.
وقال وليد وهو
مشجع يبلغ من العمر 24 عاما "لا يمكننا أن نخسر في وجود حسن شحاتة (المدرب) وسمير
زاهر (رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم)."
وأضاف وهو يحتفل بالنصر "يجب أن
يبقى شحاتة حتى يقود الفريق للصعود الى كأس العالم."
ومنذ اللحظة التي أطلق
فيها الحكم كوفي كودجا صافرة نهاية المباراة النهائية توقفت الحركة المرورية تماما
في القاهرة.
ورفع المشجعون أعلام مصر وهتفوا باسماء لاعبي الفريق بينما قام
اخرون بالرقص وتهنئة بعضهم البعض.
وقال شريف أحمد "بالطبع أنا أحلم" وأضاف
طارق سعيد وهو يلوح بعلم مصر "بالفعل نستحق أن نكون ابطال افريقيا.. منذ المباراة
الاولى أمام الكاميرون."
ورغم تألق جميع لاعبي الفريق في البطولة الا أن
قطاعا كبيرا من الجماهير أعاد الفضل لشحاتة مدرب الفريق في هذا الانتصار.
وأصبح شحاتة ثاني مدرب فقط يحرز اللقب مرتين متتاليتين بعد تشارلز كومي
جيامفي الذي قاد غانا للقب مرتين متتاليتين في الستينات من القرن الماضي.
وقال سيد عبد الله (37 عاما) "كل الفضل يعود الى شحاتة.. انه انجاز كبير
جدا جدا."
