أمل لصباح جديد :
( حررنى يسوع )
وما زالت لنا أفراح الميلاد !!
فهى أفراح دائمة ولا تنتهى بتوقيت زمنى فى نتائج الحوائط ..
أو بتواريخ محسوبة من الإنسان ,,
بل هى أفراح تدوم إلى الأبد .. لتزفنا فى نهاية الرحلة إلى السماء !!
وهذا فكر من وقائع الميلاد المجيد ..
وهو
.. يحمل أملا جديدا باقيا
حادثتين خالدتين ..
تجعلانى أخر ساجدا شاكرا معترفا !!
صيرورة الإبن عبدا ..!!!!
والكلمة صار جسدا .. وحل بيننا
و
صيرورة العبيد أبناءا .. !!!
أما كل اللذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله أى المؤمنين بإسمه !!
(يو1)
وما يحملنى أن أفرح وأعيد حقا كل يوم وليس فى السابع من يناير فقط !!
هو هذا الفكر..
جاء المسيح ومعه السماء التى لم نكن لندخلها دون مجيئه الغالى !!
جاء بالسماء ليدخلها إلى قلوبنا ..
فكيف يكون العيد يوما ؟؟؟
أو شهرا ؟؟
أو زمنا ؟؟
هو حياة كاملة ,,
وأفراح دائمة ..
تأمل بهذا الفكر..
تحرر كامل من حياة العبيد !!
والإرتقاء إلى مصاف السادة الشرفاء ,,
هذا ما عيدت له بميلاد المسيح ..
لم ألبس الجديد من الملابس ..
ولم أرتع فى لهو وعبث ضائع ..
بل جعلت من قلبى منزلا لائقا ..
أقمت به عرشا مذهبا يكون به يسوع..
لأعيد معه كل يوم عيد حريتى ,,
وأنشد كل لحظة ..
حررنى يسوع !!
كان لابد أن تستبدل عبوديتى بالتحرير
وأن يأخذ الإبن مكانى لأنجو أنا من قصاص العبيد !!
لذا أنا أعيد وأفرح !!
فقد صالحتنى تلك المبادلة الفريدة والغريبة ,,
قامت صلحا دائما بين السماء والأرض ,,
وإرتفعت هامتى بعد ذلها وكسرتها لتلامس السماء
وأنا أهتف
حررنى يسوع ..
كنت ريحا ساخنة تحرق بالكره كل من يلاقيها ,,
بالحب الذى منحه لى يسوع صرت نسيما هادئا لا يطفئ الشموع وضوءا نافعا لا يتعثر منه أحد ..
وغنيت منشدا
حررنى يسوع !!
كم قاسيت فى أحلامى من هواجس ومخاوف ملأت وسادتى بوخز الأشواك
أتى من داعب بالنوم أجفانى
وبهمس الطمأنينة هز مخدعى وبنغمات المحبة أبهجنى ورد سلامى !!
وعليت أكثر وأسمعت صوتى
حررنى يسوع !!
ملأت صحائفى وثائق دينونتى ,,
وأظلمت عباراتها وهربت من نفسى اللآئمة المشتكية ,,ولكن إلى أين ؟؟
ضاقت حلقة الخوف من مصير
أحلام لا تتحقق ..
و جهل لا يتبدد ..
وخوف يتوعد..
سمعت مع القابعين فى كورة الظلام ,,
ولد لكم اليوم مخلص ,,
هو المسيح الرب ,,
يا لفرحتى ,,
يا لنجاتى ,,
يا لحريتى ,,
غنيت بإيقاع جديد
لم أعتد موسيقاه وتوقيعه ,,
حررنى يسوع .
فقد أتى المصالح العظيم !!.
صالحنى مع من أضنانى خصامهم,,
وأحزننى بعدهم..
وتمنيت رجوعهم ..
محا دينى لمن أذلنى دينهم ,
وهددنى بطشهم ..
وأمرتنى عداواتهم ,,
جاء من يحررنى
وعلمنى كيف أفرح وأنشد أغنيتى ,,
حررنى يسوع
وبعد ,,
هل تتفق معى أيها الحبيب
أيتها الإبنة الغالية ..
إنها ليست أفراح يوم أو شهر أو زمن ,,
بل هى أفراح العمر ,,
نعم
سمفونية الإنتصار والتحرير
حررنى يسوع
أبنائى الأحباء
عيشوا بالفرح كل يوم
عيشوا بالبهجة كل يوم
عيشوا بمعانى الميلاد
كل يوم
وإفرحوا فى الرب .. كل حين
وأقول أيضا إفرحوا
وليكن لكم هذا الفكر فى هذا الإعلان السماوى
إن حرركم الإبن ,,
فبالحقيقة تكونون أحرارا ,,
دمتم بكل خير
وفى حفظ القدير
بابا سمير ,
( حررنى يسوع )
وما زالت لنا أفراح الميلاد !!
فهى أفراح دائمة ولا تنتهى بتوقيت زمنى فى نتائج الحوائط ..
أو بتواريخ محسوبة من الإنسان ,,
بل هى أفراح تدوم إلى الأبد .. لتزفنا فى نهاية الرحلة إلى السماء !!
وهذا فكر من وقائع الميلاد المجيد ..
وهو
.. يحمل أملا جديدا باقيا
حادثتين خالدتين ..
تجعلانى أخر ساجدا شاكرا معترفا !!
صيرورة الإبن عبدا ..!!!!
والكلمة صار جسدا .. وحل بيننا
و
صيرورة العبيد أبناءا .. !!!
أما كل اللذين قبلوه فأعطاهم سلطانا أن يصيروا أولاد الله أى المؤمنين بإسمه !!
(يو1)
وما يحملنى أن أفرح وأعيد حقا كل يوم وليس فى السابع من يناير فقط !!
هو هذا الفكر..
جاء المسيح ومعه السماء التى لم نكن لندخلها دون مجيئه الغالى !!
جاء بالسماء ليدخلها إلى قلوبنا ..
فكيف يكون العيد يوما ؟؟؟
أو شهرا ؟؟
أو زمنا ؟؟
هو حياة كاملة ,,
وأفراح دائمة ..
تأمل بهذا الفكر..
تحرر كامل من حياة العبيد !!
والإرتقاء إلى مصاف السادة الشرفاء ,,
هذا ما عيدت له بميلاد المسيح ..
لم ألبس الجديد من الملابس ..
ولم أرتع فى لهو وعبث ضائع ..
بل جعلت من قلبى منزلا لائقا ..
أقمت به عرشا مذهبا يكون به يسوع..
لأعيد معه كل يوم عيد حريتى ,,
وأنشد كل لحظة ..
حررنى يسوع !!
كان لابد أن تستبدل عبوديتى بالتحرير
وأن يأخذ الإبن مكانى لأنجو أنا من قصاص العبيد !!
لذا أنا أعيد وأفرح !!
فقد صالحتنى تلك المبادلة الفريدة والغريبة ,,
قامت صلحا دائما بين السماء والأرض ,,
وإرتفعت هامتى بعد ذلها وكسرتها لتلامس السماء
وأنا أهتف
حررنى يسوع ..
كنت ريحا ساخنة تحرق بالكره كل من يلاقيها ,,
بالحب الذى منحه لى يسوع صرت نسيما هادئا لا يطفئ الشموع وضوءا نافعا لا يتعثر منه أحد ..
وغنيت منشدا
حررنى يسوع !!
كم قاسيت فى أحلامى من هواجس ومخاوف ملأت وسادتى بوخز الأشواك
أتى من داعب بالنوم أجفانى
وبهمس الطمأنينة هز مخدعى وبنغمات المحبة أبهجنى ورد سلامى !!
وعليت أكثر وأسمعت صوتى
حررنى يسوع !!
ملأت صحائفى وثائق دينونتى ,,
وأظلمت عباراتها وهربت من نفسى اللآئمة المشتكية ,,ولكن إلى أين ؟؟
ضاقت حلقة الخوف من مصير
أحلام لا تتحقق ..
و جهل لا يتبدد ..
وخوف يتوعد..
سمعت مع القابعين فى كورة الظلام ,,
ولد لكم اليوم مخلص ,,
هو المسيح الرب ,,
يا لفرحتى ,,
يا لنجاتى ,,
يا لحريتى ,,
غنيت بإيقاع جديد
لم أعتد موسيقاه وتوقيعه ,,
حررنى يسوع .
فقد أتى المصالح العظيم !!.
صالحنى مع من أضنانى خصامهم,,
وأحزننى بعدهم..
وتمنيت رجوعهم ..
محا دينى لمن أذلنى دينهم ,
وهددنى بطشهم ..
وأمرتنى عداواتهم ,,
جاء من يحررنى
وعلمنى كيف أفرح وأنشد أغنيتى ,,
حررنى يسوع
وبعد ,,
هل تتفق معى أيها الحبيب
أيتها الإبنة الغالية ..
إنها ليست أفراح يوم أو شهر أو زمن ,,
بل هى أفراح العمر ,,
نعم
سمفونية الإنتصار والتحرير
حررنى يسوع
أبنائى الأحباء
عيشوا بالفرح كل يوم
عيشوا بالبهجة كل يوم
عيشوا بمعانى الميلاد
كل يوم
وإفرحوا فى الرب .. كل حين
وأقول أيضا إفرحوا
وليكن لكم هذا الفكر فى هذا الإعلان السماوى
إن حرركم الإبن ,,
فبالحقيقة تكونون أحرارا ,,
دمتم بكل خير
وفى حفظ القدير
بابا سمير ,